Engey مشرفة
عدد الرسائل : 824 العمر : 35 sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"><!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"><legend><b>My SMS</b></legend><marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78"> يعطيك الف عافية</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> &n : تاريخ التسجيل : 04/12/2007
| موضوع: استاذ هذا ابوي !! قصه ابكت الملايين(والله انا قريتها ودمعت) 2008-07-04, 3:43 pm | |
| > السلام عليكم ورحمة الله وبركاته > > أستاذ.. هذا أبوي ..هذا ابوي !!!!!! أبكت عيون الكثيرين > > قصة مدرس مع طالب على لسان المدرس > إلى التفاصيل: > > > كان ياسر طفل التاسعة في الصف الرابع .وكنت أعطيهم حصتين في > > الأسبوع .. كان نحيل الجسم .أراه دوماً شارد الذهن .. يغالبه النعاس > > كثيراً .. كان شديد الإهمال في دراسته .بل في لباسه وشعره.. دفاتره > > كانت هي الأخرى تشتكي الإهمال والتمزق !! حاولت مراراً أن يعتني > > بنفسه ودراسته فلم أفلح كثيراً لم يجد معه ترغيب أو ترهيب !! ولا > > لوم أو تأنيب !! ذات يوم حضرت إلى المدرسة في الساعة > > السادسةقبل طابور الصباح بساعة كاملة تقريباً كان يوماً شديد > > البرودة .. فوجئت بمنظر لن أنســـــاه دخلت المدرسة فرأيت في زاوية > > من ساحتها طفلين صغيرين قد انزويا على بعضهما .. نظرت من بعيد > > فإذ بهما يلبسان ملابس بيضاء لا تقي جسديهما النحيلة شدة > > البردأسرعت إليهما دون تردد وإذ بي ألمح ياسر يحتضن أخاه > > الأصغر ( أيمن )الطالب في الصف الأول الابتدائي .ويجمع كفيه الصغيرين > > المتجمدين وينفخ فيهما بفمه ويفركهما بيديه > > منظر لا يمكن أن أصفه وشعور لا يمكن أن أترجمه دمعت عيناي من > > هذا المنظر المؤثر > > ناديته : ياسر ما الذي جاء بكما في هذا الوقت > > ؟ ولماذا لم تلبسا لباساً يقيكما من البرد !! فازداد ياسر التصاقاً بأخيه > > ووارى عني عينيه البريئتين وهما تخفيان عني الكثير من المعاناة والألم > > التي فضحتها دمعة لم أكن أتصورها ! ضممت الصغير إليّ فأبكاني > > برودة وجنتيه وتيبس يديه أمسكت بالصغيرين فأخذتهما معي إلى > > غرفة المكتبةأدخلتهما وخلعت الجاكيت الذي ألبسه وألبسته > > الصغير أعدت على ياسر السؤال : ياسر ما الذي جاء بك إلى > > المدرسة في هذا الوقت المبكر ومن الذي أحضركما !؟ > > قال ببراءته : لا > > أدري السائق هو الذي أحضرنا !! قلت : ووالدك قال : والدي مسافر > > إلى المنطقة الشرقيةوالسائق هو الذي اعتاد على إحضارنا حتى بوجود > > أبي > > قلت : وأمــــك !! أمك يا ياسر .. كيف أخرجتكما بهذه الملابس > > الصيفية في هذا الوقت !؟ لم يجب ياسر وكأنني طعنته بسكين بدأ > > ينظر إلى الأرض > > ويقول: > > أ... أم... أمي... أميـ... ثم استرسل بالبكى !! قال أيمن ( الصغير ) : > > ماما عند أخوالي !!!!!! > > قلت : ولماذا تركتكم .. ومنذ متى !؟ > > قال أيمن : > > من زمان .. من زمان !! > > قلت : ياسر . هل صحيح ما يقول أيمن !؟ > > قال : نعم من زمان أمي عند أخوالي .. أبوي طلقها . وضربها .. وراحت > > وتركتنا .. وبدأ يبكي ويبكي !! > > هدأتهما .. وأنا أشعر بمرارة المعاناة > > وبدأت أنا الآخر بالبكى ولكن حاولت أن أتمالك نفسي وأن أكظم ما > > استطعت ولكي لايفقدان الثقة بأمهما قلت ولكن أمكما تحبكما .. أليس كذلك !؟ > > قال ياسر : إيه .. إيه .. إيه .. وأنا أحبها وأحبها وأحبها .. بس > > أبوي !! وزوجته !! > > ثم استرسل في البكاء !! > > قلت له : ما بكما ألا ترى أمك يا ياسر !؟ > > قال : لا .. لا .. أنا من زمان ما شفتها .. أنا يا أستاذ ودي أشوفها لو > > مرة تكفى ياأستاذ !! > > قلت : ألا يسمح لك والدك بذهابك لها !؟ > > قال : كان يسمح بس من يوم تزوج ما عاد سمح لي !!! > قلت له : يا ياسر . > > زوجت أبوك مثل أمك .. وهي تحبكم !! > > قاطعني ياسر : لا .. لا . يا أستاذ أمي أحلى .. هذي تضربنا .. ودايم > > تسب أمي عندنا !! > قلت له : ومن يتابعكما في الدراسة !؟ > > قال : ما فيه أحد يتابعنا .. > > وزوجة أبوي تقول له إنها تدرسنا !! > قلت : ومن يجهز ملابسكما وطعامكما ؟ > > قال : الخادمة .. > > وبعض الأيام أنا !! لأن زوجة أبوي تمنعها وتخليها تغسل البيت !! > > وأنا اللي أجهز ملابسي وملابس أيمن مثل اليوم ! > > اغرورقت عيناي بالدموع فلم أعد استطيع كظمه.. ! > > حاولت رفع معنوياته . > > فقلت : لكنك رجل ويعتمد عليك ! > > قال : أنا ما أبي منها شيء ! > قلت : ولماذا لم تلبسا لبس شتوي في هذا اليوم ؟ قال : هي منعتني !! قالت : خذ هذي الملابس وروحوا الآن للمدرسة .. > > وأخرجتني من الغرفة وأقفلتها ! > > قدم المعلمون والطلاب للمدرسة . > > قلت لياسر بعد أن أدركت عمق المعاناة والمأساة > > التي يعيشها مع أخيه : لا تخرجا للطابور > > وسأعود إليكما بعد قليل > > خرجت من عندهما .. > > وأنا أشعر بألم يعتصر قلبي .. > > ويقطع فؤادي ! > > ما ذنب الصغيرين !؟ > > ما الذي اقترفاه ؟ > > حتى يكونا ضحية خلاف أسري .. وطلاق .. وفراق !! > > أين الرحمة !؟ > > أين الضمير !؟ > > أين الدين !؟ > > بل أين الإنسانية !؟ > > قررت أن تكون قضية ياسر وأيمن .. هي قضيتي !! > > جمعت المعلومات عنهما . > > وعن أسرة أمهما .. > > وعرفت أنها تسكن في الرياض !! > > سألت المرشد الطلابي بالمدرسة عن والد ياسر وهل يراجعه !؟ > > أفادني أنه طالما كتب له واستدعاه .. فلم يجب !! > > وأضاف : الغريب أن والدهما يحمل درجة الماجستير .. > > قال عن ياسر : كان ياسر قمة في النظافة والاهتمام . > > وفجأة تغيرت حالته من منتصف الصف الثالث !! > > عرفت فيما بعد أنه منذ وقع الطلاق !! > > حاولت الاتصال بوالده .. فلم أفلح .. > > فهو كثير الأسفار والترحال .. > > بعد جهد .. حصلت على هاتف أمه !! > > استدعيت ياسر يوما إلى غرفتي > > وقلت له : ياسر لتعتبرني عمك أو والدك .. > > ولنحاول أن نصلح الأمور مع والدك .. > > ولتبدأ في الاهتمام بنفسك !! > > نظر إليَّ ولم يجب وكأنه يستفسر عن المطلوب ! > > قلت له : حتماً والدك يحبك .. > > ويريد لك الخير .. ولا بد أن يشعر بأنك تحبه .. > > ويلمس اهتمامك بنفسك وبأخيك وتحسنك في الدراسة أحد > > الأسباب !! > > هزَّ رأسه موافقاً !! > > قلت له : لنبدأ باهتمامك بواجباتك .. > > اجتهد في ذلك !! > قال : أنا ودي أحل واجباتي . > > بس زوجة أبوي تخليني ما أحل !! > > قلت : أبداً هذا غير معقول .. أنت تبالغ > > قال : لايأستاذ أنا ما أكذب هي دايم تخليني > > اشتغل في البيت وأنظف الحوش , , , !! > > صدقوني .. > > كأني أقرأ قصة في كتاب !! > > أو أتابع مسلسلة كتبت أحداثها من نسج الخيال !! > > قلت : حاول أن لا تذهب للبيت إلا وقد قمت بحل > > ما تستطيع من واجباتك !! > > رأيته .. خائفاً متردداً .. وإن كان لديه استعداد !! > > قلت له ( محفزاً ) : ياسر لو تحسنت قليلاً سأعطيك مكافأة !! > > هي أغلى مكافأة تتمناها !! > > نظر إليَّ .. وكأنه يسأل عن ماهيتها !! > > قلت : سأجعلك تكلم أمك بالهاتف من المدرسة !! > > ما كنت أتصور أن يُحْدِثَ هذا الوعد ردة فعل كبيرة !! > > لكنني فوجئت به يقوم ويقبل عليَّ مسرعاً . > > ويقبض على يدي اليمنى ويقبلها > > وهو يقول : > > تكف .. تكف .. يا أستاذ أنا ولهان على أمي !! بس لا يدري أبوي !! > > قلت له : ستكلمها بإذن الله شريطة أن تعدني أن تجتهد .. > > قال : أعدك !! > > بدأ ياسر .. يهتم بنفسه وواجباته . > > وساعدني في ذلك بقية المعلمين > > فكانوا يجعلونه يحل واجباته في حصص الفراغ . > > أو في حصة التربية الفنية ويساعدونه على ذلك !! > > كان ذكياً سريع الحفظ .. فتحسن مستواه في أسبوع واحد !!! > > ( صدقوني نعم تغير في أسبوع واحد ) !! > > استأذنت المدير يوماً أن نهاتف أم ياسر .. > > فوافق .. > > اتصلت في الساعة العاشرة صباحاً . > > فردت امرأة كبيرة السن .. > > قلت لها : أم ياسر موجودة !! > قالت : ومن يريدها ؟ > قلت : معلم ياسر !! > قالت : أنا جدته . يا ولدي وش أخباره .. > > حسبي الله على اللي كان السبب .. > > حسبي الله على اللي حرمها منه !! > هدأتها قليلاً .. فعرفت منها بعض قصة معاناة ابنتها ( أم ياسر ) !! > قالت : لحظة أناديها ( تبي تطير من الفرح ) !! > جاءت أم ياسر المكلومة .. > > مسرعة .. > > حدثتني وهي تبكي !! > > قالت : أستاذ .. > > وش أخبار ياسر طمني الله يطمنك بالجنة !! > قلت : ياسر بخير .. وعافية .. > > وهو مشتاق لك !! > قالت : وأنا .. فلم أعد أسمع إلا بكاءها .. ونشيجها !! > > قالت وهي تحاول كتم العبرات : أستاذ ( طلبتك ) > > ودي أسمع صوته وصوت أيمن .. > > أنا من خمسة أشهر ما سمعت أصواتهم !! > لم أتمالك نفسي فدمعت عيناي !! > > يا لله .. أين الرحمة ؟ أين حق الأم !؟ > > قلت : أبشري ستكلمينه وباستمرار .. > > لكن بودي أن تساعدينني في محاولة الرفع من مستواه .. > > شجعيه على الاجتهاد .. لنحاول تغييره .. > > لنبعث بذلك رسالة إلى والده !!! > > قالت : والده !! ( الله يسامحه ) .. > > كنت له نعم الزوجة . > > ولكن ما أقول إلا : الله يسامحه !! > > ثم قالت : المهم . > > ودي أكلمهم واسمع أصواتهم !! > > قلت : حالاً .. لكن كما وعدتني .. > > لا تتحدثين في مشاكله مع زوجة أبيه أو أبيه !! > > قالت : أبشر ! > > دعوت ياسر وأيمن إلى غرفة المدير وأغلقت الباب .. > > قلت : ياسر .. هذي أمك تريد أن تكلمك !! > > لم ينبت ببنت شفه . > > أسرع إليَّ وأخذ السماعة من يدي > > وقال : أمي .. أمي .. أمي .. > تحول الحديث إلى بكاء !! > > > تركته .. يفرغ ألماً ملأ فؤاده .. > > وشوقاً سكن قلبه !! > > حدثها .. خمسة عشر دقيقة !! > > أما أيمن ... > > فكان حديثها معه قصة أخرى .. > > كان بكاء وصراخ من الطرفين !! > > ثم أخذتُ السماعة منهما . > > وكأنني أقطع طرفاً من جسمي .. > > فقالت لي : سأدعو لك ليلاً ونهاراً .. > > لكن لا تحرمني من ياسر وأخيه !! ولا يعلم بذلك والدهما !! > > قلت : لن تحرمي من محادثتهم بعد اليوم !! وودعتها ! > > قلت لياسر بعد أن وضعت سماعة الهاتف : انصرف وهذه المكالمة > > مكافأة لك على اهتمامك الفترة الماضية .. > > وسأكررها لك إن اجتهدت أكثر !! > > عاد الصغير .. فقبَّل يدي .. > > وخرج وقد افترَّ عن ثغره الصغير ابتسامة فرح ورضى !! > > قال : أوعدك يا أستاذ أن اجتهد وأجتهد !! > > مضت الأيام وياسر من حسن إلى أحسن .. > > يتغلب على مشاكله شيئاً فشيئا .. رأيت فيه رجلاً يعتمد عليه !! > > في نهاية الفصل لأول ظهرت النتائج > > فإذا بياسر الذي اعتاد أن يكون ترتيبه > > بعد العشرين في فصل عدد طلابه ( 26 ) طالباً يحصل على الترتيب > > ( السابع ) !! > > دعوته . إليَّ وقد أحضرت له ولأخيه هدية قيمة .. > > وقلت له : نتيجتك هذه هي رسالة إلى والدك .. > > ثم سلمته الهدية وشهادة تقدير على تحسنه .. > > وأرفقت بها رسالة مغلقة بعثتها لأبيه > > كتبتها كما لم أكتب رسالة من قبل .. > > كانت من عدة صفحات !! > > بعثتها . > > ولم أعلم ما سيكون أثرها .. وقبولها !! > > خالفني البعض ممن استشرتهم وأيد البعض !! > > خشينا أن يشعر بالتدخل في خصوصياته !! > > ولكن الأمانة والمعاناة التي شعرت بها دعت إلى كل ما سبق !! > > ذهب ياسر .. يوم الأثنين بالشهادة والرسالة والهدية > > بعد أن أكدت عليه أن يضعها بيد والدة !! > > في صبيحة يوم الثلاثاء .. > > قدمت للمدرسة الساعة السابعة صباحاً .. > > وإذ بياسر قد لبس أجمل الملابس يمسك بيده رجلاً حسن الهيئة > > والهندام !! > > أسرع إليَّ ياسر . > > وسلمت عليه .. > > وجذبني حتى يقبل رأسي !! > وقال : أستاذ .. هذا أبوي .. هذا أبوي !! > > ليتكم رأيتم الفرحة في عيون الصغير .. > > ليتكم رأيتم الاعتزاز بوالده .. > > ليتكم معي لشعرتم بسعادة لا تدانيها سعادة !! > > أقبل الرجل فسلم عليّ .. > > وفاجأني برغبته تقبيل رأسي فأبيت فأقسم أن يفعل !! > > أردت الحديث معه > > فقال : أخي .. لا تزد جراحي جراح .. > > يكفيني ما سمعته من ياسر وأيمن عن معاناتهما مع ابنة عمي > > ( زوجتي ) !! > > نعم أنا الجاني والمجني عليه !! > > أنا الظالم والمظلوم !! > > فقط أعدك أن تتغير أحوال ياسر وأيمن وأن أعوضهما عما مضى !! > > بالفعل تغيرت أحوال ياسر وأيمن .. > > فأصبحا من المتفوقين .. وأصبحت زيارتهما لأمهما بشكل مستمر !! > > قال الأب : ليتك تعتبر ياسر ابناً لك > قلت له : كم يشرفني أن يكون ياسر ولدي !! > > كل ودي وحبي | |
|
امير الورد فراشة نشيط
عدد الرسائل : 73 العمر : 40 sms :
&n : صور : تاريخ التسجيل : 29/04/2008
| موضوع: رد: استاذ هذا ابوي !! قصه ابكت الملايين(والله انا قريتها ودمعت) 2008-07-04, 4:37 pm | |
| | |
|
امير الود فراشة نشيط
عدد الرسائل : 57 العمر : 42 sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"><!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"><legend><b>My SMS</b></legend><marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78"> يعطيك الف عافية</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> &n : تاريخ التسجيل : 21/12/2007
| موضوع: رد: استاذ هذا ابوي !! قصه ابكت الملايين(والله انا قريتها ودمعت) 2008-07-04, 11:37 pm | |
| | |
|
فراشة عاشقة Admin
عدد الرسائل : 60 sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"><!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"><legend><b>My SMS</b></legend><marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78"> يعطيك الف عافية</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> &n : تاريخ التسجيل : 30/11/2007
| موضوع: رد: استاذ هذا ابوي !! قصه ابكت الملايين(والله انا قريتها ودمعت) 2008-07-05, 6:52 pm | |
| | |
|